هذه الطفلة جبت العيد
ولدت لؤلؤة لكن الخادمة استبدلتها بطفلة أخرى. لما كبرت وأصبحت تشبه أمها الحقيقية، باعتها الخادمة لعائلة ميناء التنين لترافق ابنهم المريض. بلمسة منها، استيقظ الصبي من غيبوبته! ومنذ ذلك الحين، تحولت العائلة: الجدة المشلولة مشت، السيد جهاد نجا من كل الأخطار، السادسة شفيت من تسممها وحملت، والسيد الكبير نام نوماً هادئاً لأول مرة منذ سنوات وهو يصر أنها عروسة حفيده. لكن هذه البركة الصغيرة تواجه الآن تهديداً من أسرار الماضي.