بعد سنوات من الغيبوبة بسبب حادث سير، ظهرت ليلى لتقرر الزواج من خالد بمهر فلكي، بعد أن اعتنت به دون ملل خلال غيبوبتها. رغم شكوك أسرته التي تجهل مكانتها الاجتماعية، بدؤوا يستعدون للزفاف بفرح. لكن ابنة العم الانتهازية وأسرتها أتوا لتعكير صفو الفرح. في يوم الاحتفال، سخرت عائلة سميرة وغيرهم من الأقارب من خالد معتبرين أن ليلى عاجزة عن تقديم المهر. في اللحظة الحاسمة، ظهرت ليلى لتفضحهم وتثبت خطأهم