ليث، وريث قاعة الطب السحري، تعرّض لهجوم أودى به إلى جراح خطيرة، فأنقذه رئيس مجلس إدارة تامر. عرفانًا له، قبل ليث البقاء في مجموعة تامر للأدوية وعلاج تسبيح، المصابة بمرض الشيخوخة. على مدى ثلاث سنوات، عمل بإخلاص، فازدهرت المجموعة، وتحسنت حالة تسبيح. لكنها، دون أن تعلم حقيقته، كانت تسيء معاملته وتقلّل من شأنه. وبعد انتهاء المدة، غادر ليث بصمت. لم تمضِ أيام حتى عاد المرض لتسبيح، فلجأت إلى قاعة الطب السحري. لم تكن تدري أن من يقودها اليوم... هو ليث نفسه، الرجل الذي رفضته ذات يوم.