زهر الحيطان بلون العطر والدم

تعود غيداء إلى يوم زفافها الماضي وتحاول إجبار أختها روان على الزواج من النبيل رائد بدلاً منها، بينما تكشف روان عن تغير موقفها ورغبتها في الزواج من رائد، مما يثير حيرة غيداء حول ما إذا كانت روان قد عادت للحياة مثلها.هل ستنجح غيداء في إجبار روان على الزواج من رائد، أم أن روان ستحصل على ما تريد؟

توافق غيداء على الزواج من نديم الفقير بدلاً من الزواج في القصر الثري، بينما تتنازل أختها عن حبها له، مما يؤدي إلى تبديل مصيريهما بشكل غير متوقع.هل ستتمكن غيداء من التعايش مع حياة الفقر مع نديم، أم أنها تخفي شيئًا في جعبتها؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

تكتشف غيداء حقيقة زواجها من رائد، وأنه لن يكون لها زوجًا حقيقيًا، مما يدفعها إلى التخطيط للانتقام من أختها روان التي تعيش حياة سعيدة مع الإمبراطور المتنكر.هل ستنجح غيداء في انتقامها من روان أم أن القدر يحمل مفاجأة أخرى؟

روان وزوجها يبيعان المظلات الورقية بنجاح بفضل شهرة أسلوب رسمه المشابه للإمبراطور، بينما تغلي غيداء بالحقد وتخطط لقتل أختها وزوجها بعد أن تلقت طلبًا كبيرًا لتسليم مظلة إلى قصر أحمر.هل ستنجح غيداء في مخططها الشرير لقتل روان وزوجها؟

روان تسلم مظلة وتتعرض للإهانة من قبل أختها غيداء، لكن الأمور تتفاجأ عندما يتم اكتشاف أن زوج روان هو الإمبراطور المتنكر، مما يؤدي إلى تحول مصيرها رأسًا على عقب.هل ستتمكن روان من النجاة من مؤامرة أختها غيداء؟

تنكشف هوية زوج روان الحقيقية كإمبراطور متنكر، بينما تحاول غيداء إهانته وإجباره على الرقص عارياً، مما يؤدي إلى مواجهة درامية تكشف الحقائق وتغير موازين القوى.هل ستتمكن روان من حماية زوجها الإمبراطور من مكائد غيداء؟

غيداء تحاول إذلال روان وتجبرها على شرب الخمر وصفع نفسها لإنقاذ زوجها، بينما تكشف الأدلة أن زوج روان ليس لصًا بل هو الإمبراطور المتنكر.هل سيكشف الإمبراطور عن هويته الحقيقية لينقذ روان من غيداء؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

في هذه الحلقة، يشتد الصراع بين الشخصيات حيث يتصاعد التوتر في القصر بسبب تصرفات رائد، الذي يثير المشاكل ويهدد بزعزعة استقرار القصر. روان تدافع عن زوجها بشجاعة، بينما تحاول غيداء استغلال الموقف لصالحها، مما يؤدي إلى مواجهة دامية وتهديدات بالقتل والانتقام.هل سينجح رائد في النجاة من المؤامرة الدموية التي تحاك ضدّه؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

تتعرض روان للظلم وتعتذر لزوجها عن المشاكل التي جلبتها له، لكنه يطمئنها بأنه لن يدع أحدًا يؤذيها. فجأة، تظهر خاتم اليشم الإمبراطوري الذي يكشف عن الهوية الحقيقية لزوج روان، مما يثير الذعر والارتباك بين الحاضرين.هل سيكتشف الجميع الهوية الحقيقية لزوج روان وما هي العواقب التي ستترتب على ذلك؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

روان تتهم أختها غيداء بسرقة زوجها السابق، بينما يكشف النقاب عن أن زوج روان الحالي هو الإمبراطور المتنكر. غيداء، التي تحاول قتل روان مرة أخرى، تواجه العدالة عندما يُكشف عن جرائمها ويُحكم عليها بالإعدام.هل سيتمكن الإمبراطور من حماية روان من المكائد القادمة؟

روان تحذر زوجها من خطر يهددهم، بينما تتحدى غيداء وتصر على قتل النبيل، مما يزيد من حدة الصراع بين الأختين.هل سيتمكن زوج روان من منع غيداء من ارتكاب الجريمة؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.