جميلة مع اخوها

جميلة مع اخوها

جميلة سيد قاعة فينيكس يتمتع بقوة هائلة، لكنه أصيب بجروح خطيرة على يد خائن وفقد ذاكرته أثناء قمع التمرد. لقد التقى بشكل غير متوقع بأخيه البيولوجي ماجد. خلال السنوات الخمس الماضية، لم يستسلم ماجد أبدًا لأخته "الحمقاء" من أجل علاجها. لكن صديقته التي دامت علاقتهما عشر سنوات اختطفت من قبل شاب غني وقوي. لقد تعرض الأشقاء عائلة ماجد للقمع والإذلال. في اللحظة الحرجة بين الحياة والموت، استعادجميلة ذاكرته وأمر مرؤوسيه بجعل كل من تنمر على أخيه يعوضهم ألف مرة!
سبع سنوات من الزواج

سبع سنوات من الزواج

عندما كانت بسمة مخطوبة سالم، تم التخلي عنها واتهامها زوراً بأنها "جلب النحس". وبعد سبع سنوات تزوجت من خالد وأنجبت منه ابنا اسمه فو مازن. يعود سالم مع سوزان الحامل، ويتهم بسمة زوراً بخيانته، ويجبرها على الركوع والاعتذار. وفي اللحظة الحرجة، ظهرخالد وحل الأزمة.
لا يخذل إلا الحب الصادق

لا يخذل إلا الحب الصادق

في حياتهما السابقة تزوج باسل من ليلى، لكنه اكتشف لاحقًا أنها لم تستطع يومًا نسيان حبها الأول رائد، وعندما وصلها خبر وفاته شربت فورًا دواء الإجهاض محاولةً اللحاق به، فحاول باسل إنقاذها لكنهما لقيا حتفهما معًا، وبعد عودتهما إلى الحياة اختارت ليلى رائد دون تردد، بينما شقّ باسل طريقه ليصبح أغنى رجل في البلاد، وفي هذه الحياة افترقت طرقهما تمامًا، فهل يجمعهما الحب من جديد أم يفصل بينهما القدر إلى الأبد؟
زفاف بلا موعد... وقلب بلا حذر

زفاف بلا موعد... وقلب بلا حذر

نسرين وكرم تزوّجا زواجًا مفاجئًا بعد وساطة من والدته، السيدة كريمة، التي جمعت بينهما في ليلة مصيرية. بدأت نسرين تدريبها في مجموعة عائلة كرم، حيث شغل كرم منصب الرئيس التنفيذي، لتنطلق بينهما علاقة سرية. لكن الأمور تعقّدت بعودة حبيبة كرم السابقة، وظهور شاب ثري يحاول التقرب من نسرين متخفيًا داخل الشركة. ورغم كل شيء، ظلت نسرين مدللة في قصر كرم، محاطة بحب زوجها ودلال حماتها، تعيش كأميرة لا يُسمح لأحد بمساس تاجها.
ابن الإمبراطور من عامة الشعب

ابن الإمبراطور من عامة الشعب

خلال مطاردته من قبل القتلة، يُصاب فهد بجروح ويلتقي بجميلة، حيث تجمعهما ليلة واحدة يتعهد خلالها بالزواج منها. لكنه يرحل خوفًا من أن يورّطها، وحين يعود تكون جميلة قد اختفت. ترفض جميلة الإجهاض وتربي ابنها سليم وحدها. في طريق العودة إلى العاصمة مع الإمبراطورة الأم لأداء طقوس البركة، يظهر سليم فجأة، ويثبت اختبار الدم أنه ابن فهد. تدخل جميلة القصر لتأمين ثمن دواء ابنها، لكنها تواجه غيرة ليلى، التي تضطهدها وتضيق الخناق عليها، حتى أنها تحبس سليم وتضرم النار في القصر المهجور محاولة القضاء عليهما
يا الحاكم العسكري، لقد حالف الحظ ابنك مرة أخرى

يا الحاكم العسكري، لقد حالف الحظ ابنك مرة أخرى

توفي والدا شهد بالتبني، فباعها عمها بعشرة دولارات إلى قصر الحاكم العسكري لتكون عروسًا لكريم، الابن المريض بشدة. كانت تظن أنها دخلت حفرة نار، لكنها ما إن أمسكت بيد كريم حتى بدأ يتعافى بشكل معجزي! الطبيب بحاجة إلى نوع نادر من الجينسنغ البري الذي عمره مئة عام ولم يُعثر عليه في المدينة؟ لا مشكلة! شهد موجودة. ميزانية قصر الحاكم العسكري تعاني من الضيق؟ لا داعي للقلق! مع شهد في الميدان، فهي تكفي لشخصين!
زواج ينبض بالعشق

زواج ينبض بالعشق

صفوان هو رئيس تنفيذي عصامي بقيمة مليارات، بينما قمر هي شريكته التي رتبتها جدته لموعد غرامي. وافقت على الزواج من صفوان لتغطية نفقات علاج والدتها، لكن في قلب صفوان يحمل حبًا لامرأة أخرى ظل يبحث عنها. إلى أين سيتجه زواجهما؟ وهل سيعثر البطل على حبيبته الحقيقية؟
قيد القدر

قيد القدر

ليلى، التي تيتّمت في صغرها، تربت في منزل أخيها الأكبر وزوجته، حيث عانت من سوء معاملة زوجة أخيها واستعبادها، لكنها اعتمدت على أعمال التطريز لكسب لقمة العيش.خالد، إله الحرب في إمبراطورية دا تشو، كان مشهوراً بعدم اقترابه من النساء. فدبرت الأميرة الأرملة وأخوه غير الشقيق مكيدة لإجباره على إنجاب وريث مع امرأة من بيت للدعارة.في ليلة الحفلة، حدث سوء فهم، حيث تم تخدير خالد فظن أن ليلى التي دخلت غرفته بالخطأ إحدى بائعات الهوى، فاستولى عليها قسراً."
أمي المحاربة الأسطورية

أمي المحاربة الأسطورية

في مملكة الغسق، حيث تتلاطم التيارات الخفية، تتلقّى زهرة النار (زهراء) أمرًا من الإمبراطورة للعثور على بطلة المملكة السابقة، "العنقاء المحاربة" يسرى، التي خاضت الحروب دفاعًا عن الوطن. يسرى، التي كانت قد خلعت درعها واختارت حياة التخفّي بعيدًا عن الأضواء، تقرر العودة لحماية الشعب ومساندة الإمبراطورة. لكن قلبها يبقى معلّقًا بابنتها ريم، وتجد نفسها حائرة في كيفية مصارحتها بالحقيقة. لم تكن تتوقّع أن ريم، سعيًا للتقرّب من أصحاب النفوذ، قد تبرّأت منها فقط لأنها تبيع المشاوي، ورفضت الاعتراف بها كأمّها.
الحب بعد سقوط النجم

الحب بعد سقوط النجم

من أجل إنقاذ والدها المريض، اضطرت الطالبة الجامعية ليلى للعمل بدوام جزئي في مرسم، لكنها تعرضت للتخدير من قبل المدير عادل، مما أدى إلى وقوعها في علاقة غير متوقعة مع كمال، نائب رئيس مجموعة كمال. بعد اكتشاف حملها، واجهت تهديدات من المدير وإشاعات وتنمّر من زملائها. وقف كمال بحزم إلى جانبها، فحماها من الأذى وعاقب المتنمّرين. تخرّجت ليلى في النهاية من الجامعة وفازت بالمركز الأول في مسابقة الرسم. وبعد إزالة سوء الفهم .بينهما، وقعا في الحب واختتما قصتهما بنهاية سعيدة